الكبسولة المبرمجة للتخسيس

الكبسولة المبرمجة للتخسيس

[vc_row][vc_column][vc_column_text]دائمًا ما يبحث مرضى السمنة عن أفضل الطرق التي تساعدهم في التخلص من السمنة مثل الكبسولة المبرمجة للتخسيس ، وعند البحث في الخيارات المتاحة فإنهم دائمًا يجدون توجهًا كبيرًا إلى عمليات السمنة الشهيرة، مثل عملية تكميم المعدة وعملية تحويل المسار.

ولكن يخشى الكثير من الخضوع لهذه العمليات نظرًا لأنها أولًا وأخيرًا هي عمليات جراحية،

ومن المحتمل أن يكون لها بعض المضاعفات..

وبالإضافة إلى ذلك فهي إجراءات لا يمكن الرجوع فيها.
وقد جاءت الكبسولة المبرمجة للتخسيس لتحل مشكلة الكثير من مرضى السمنة الذين يخشون الخضوع لجراحات السمنة التقليدية

، ولمن لم يكونوا مرشحين لهذه العمليات لأي سبب من الأسباب.
تعرّف على تفاصيل كبسولة المعدة المبرمجة الذكية، وأفضل المرشحين لها، وطريقة إجرائها على يد افضل دكتور جراحة سمنه في مصر الدكتور محمد نصر شاذلي -استشاري جراحات السمنة والسكّر والمناظير-.

ما هي الكبسولة المبرمجة للتخسيس؟

كبسولة المعدة المبرمجة هي واحدة من أحدث عمليات السمنة غير الجراحية، وهي تطور لعملية بالون المعدة التي كانت تجرى بالمنظار

، إذ إن عملية البالون كانت تُجرى عن طريق وضع بالون مصنوع من السيليكون داخل معدة المريض بمساعدة المنظار،

ومن ثم ملء هذه البالون بالمحلول الملحي حتى يشغل أكبر حيز من المعدة.

وكانت عملية البالون تحتاج في أغلب الحالات إلى التخدير الكلي نظرًا لاستخدام المنظار الذي من المحتمل أن يتسبب في شعور المريض بالانزعاج.

ولكن الكبسولة المبرمجة للتخسيس باتت أكثر تطورًا، وجعلت الأطباء في غنىً عن أي نوع من أنواع المناظير

، فهي عبارة عن كبسولة صغيرة للغاية (مثل حبة الدواء) تتصل بأنبوب رفيع للغاية،

يتم بلعها عبر الفم بشربة ماء (يكون المريض مستيقظًا وواعيًا) حتى تصل إلى المعدة،

ومن ثم يتم ملؤها بالمحلول الملحي حتى تشغل حيزًا كبيرًا من المعدة، تمامًا مثل عملية بالون المعدة.

من هم المرشحون لـ كبسولة المعدة المبرمجة؟

يرغب الكثير في تجربة الكبسولة المبرمجة للتخسيس، ولكن هل يصلح هذا الإجراء لكافّة مرضى السمنة؟ أو بمعنىً آخر.. هل تنجح الكبسولة المبرمجة للتخسيس في التخلص من كافّة درجات السمنة (السمنة البسيطة والمتوسطة والمفرطة)؟

لنعرف إجابة هذا السؤال، علينا أن نعرف آلية عمل كبسولة المعدة المبرمجة، في تساهم في التخسيس من خلال شغل حيز كبير من المعدة

، حتى يشعر المريض بالشبع لأطول فترة ممكنة، وبالتالي تقل كميات الطعام التي يتناولها ويفقد الوزن.

ولكن إذا كان المريض مصابًا بالسمنة المفرطة مثلًا، فلن تحقق له الكبسولة النتيجة المرجوة التي يسعى للحصول عليها،

إنها لا تساهم إلا في خسارة ما يقرب من 15 إلى 20 كيلو جرامًا فقط من وزنه الزائد،

فلا يلاحظ المريض فارقًا أو تغيّرًا ملحوظًا بعد هذا الإجراء.

ولذلك، فإن أفضل المرشحين لـ الكبسولة المبرمجة للتخسيس هم:

  • من يعانون من السمنة البسيطة -أي يزيد مؤشر كتلة الجسم لديهم عن 25-، ولا يستطيعون خسارة وزنهم الزائد باتباع الحميات الغذائية أو ممارسة الرياضة.
  • الذين يعانون من السمنة المتوسطة، فحتى وإن حاولوا الالتزام بنظام غذائي أو ممارسة رياضة بانتظام فلن يحصلوا على النتائج المرجوة في وقت قصير.
  • من يعانون من السمنة المفرطة وهم غير مرشّحين لعملية التكميم أو تحويل المسار، فحينها ستكون الكبسولة المبرمجة للتخسيس حلًا أوليًا لمساعدتهم في بداية رحلة التخلص من الوزن الزائد.
  • الذين يعانون من مشكلات مع التخدير، أو يخشون من الجراحة.

فهؤلاء هم أفضل المرشحين لـ كبسولة المعدة المبرمجة الذكية، ويمكنك معرفة ما إذا كنت مرشحًا لهذا الإجراء أم لا

عن طريق زيارة عيادة الدكتور محمد نصر شاذلي وتلقي الاستشارة.

ما هي اهم مميزاتها ؟

إن كبسولة المعدة المبرمجة لها العديد من المميزات التي تجعلها الخيار الأول بالنسبة للكثير من مرضى السمنة

ومن يريدون الحفاظ على صحتهم ووزنهم المثالي، ومن يريدون الحصول على نتائج عمليات السمنة في أسرع وقت ممكن.

وتتمثل مميزات الكبسولة المبرمجة للتخسيس في الآتي:

  • إجراء غير جراحي ولا يعتمد على إحداث تغيير في فسيولوجيا الجسم، بل يساعد على خسارة الوزن بصورة طبيعية.
  • لا يتسبب في الإصابة بالترهلات، إذ إن فقدان الوزن مع الكبسولة المبرمجة يكون تدريجيًا وليس مفاجئًا كما هو الحال في بعض عمليات السمنة الجراحية.
  • لا يحتاج إلى تخدير عام ولا حتى إلا تخدير موضعي، ولا يحتاج أيضًا إلى منظار الجهاز الهضمي، بل يتم الإجراء بالكامل والمريض مستيقظ ولا يشعر بأي ألم.
  • يساهم في التخلص من 15 إلى 20 كيلو جرامًا خلال مدة بقاء الكبسولة في المعدة (4 أشهر).
  • يتم التخلص من الكبسولة المبرمجة للتخسيس تلقائيًا دون الحاجة إلى الخضوع لإجراء آخر لإزالتها كما هو الحال في عملية بالون المعدة.
  • يعتبر سعر كبسولة المعدة المبرمجة في مصر منخفض إذا ما قورن بعمليات السمنة الأخرى، أو تمت مقارنة السعر لنفس العملية في أي بلد آخر.

كيف تستخدم الكبسولة ؟

إن كبسولة المعدة ليست عملية تجرى في المستشفى أو المراكز الطبية الكبيرة، بل هو إجراء بسيط يتم في عيادة الطبيب

، إذ لا يحتاج إلى تخدير ولا إلى أدوات جراحية ولا إلى غرفة عناية مركزة كما هو الحال في معظم عمليات السمنة.

وتمر خطوات الإجراء على النحو التالي:

  • يجلس المريض بوضعٍ معتدل، أي لا يستلقي على جانبه أو ظهره كعملية البالون.
  • يطلب منه بلع الكبسولة المبرمجة للتخسيس والاستمرار في شرب الماء حتى تنزل الكبسولة إلى المعدة بسهولة ودون معاناة.
  • يتم التأكد من استقرار الكبسولة داخل المعدة عن طريق أشعة الإكس راي.
  • يملأ الطبيب الكبسولة عبر الأنبوب الرفيع الذي يتصل بها حتى تصل إلى حجمها النهائي الذي يملأ معظم المعدة بعد التأكد من استقرار الكبسولة فيها.
  • ينزع الطيب الأنبوب برفق حتى لا يشعر المريض بالانزعاج.

ملحوظة: قد يعطى المريض بعض المهدئات قبل الإجراء حتى  يقل شعور القيء لديه بسبب الأنبوب الذي يخرج من فمه.

ما هي نتائج كبسولة التخسيس؟

إن أكثر ما يهم المرضى المرشحين لكبسولة المعدة المبرمجة هو معرفة النتائج المتوقعة لهذه العملية..

ويؤكد الأطباء أن هذه العملية تساعد المريض في أن يتخلص من 15 إلى 20 كيلو جرامًا من وزنه خلال 4 أشهر فقط.

ويزيد معدل فقدان الوزن مع الكبسولة المبرمجة للتخسيس حال التزام المريض بالنظام الغذائي الخاص بهذا الإجراء

، فإن الكبسولة لن تحقق أهدافها إذا كان المريض يتناول الكثير من السكّريات حتى وإن كانت كمية الطعام التي يأكلها قليلة.

هل تُزال الكبسولة المبرمجة للتخسيس بعملية؟

من الأسباب الرئيسية لتسمية هذه الكبسولة بـ “الكبسولة المبرمجة” هو كونها مبرمجة على أن تخرج من الجسم بعد مرور 4 أشهر

، دون الحاجة إلى منظار الجهاز الهضمي لإزالتها، بل تذوب تلقائيًا وتخرج مع البراز.

وينصح الدكتور محمد نصر شاذلي مرضى السمنة بضرورة استشارة الطبيب أولًا لتحديد أنسب الخيارات المتاحة للتخلص من الوزن الزائد

، دون البحث عن العروض المُغرية فقط، إذ إن بعض إجراءات التخسيس أو عمليات السمنة قد لا تصلح لبعض الحالات،

ولذا يحتاج المريض استشارة طبيب ماهر متخصص قبل اتخاذ القرار.

[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]

عملية تكميم المعدة بالمنظار

عملية تكميم المعدة بالمنظار

إن السمنة المفرطة ليست مُجرد زيادة في الوزن عن المعدلات الطبيعية، بل هي مرضٌ في حد ذاتها، وهي من أخطر المشكلات التي تُصيب الكثير من الناس، وخاصة في مجتمعاتنا العربية، حيث نمط الحياة غير الصحي، والاعتماد على الأطعمة السريعة الموجودة بكثرة في المحالّ التجارية، إذ إن هذه المشكلة لها العديد من المضاعفات على صحة الإنسان، فالسمنة من المسببات لمرض السكّري وارتفاع ضغط الدم، ولها تأثيرٌ أيضًا على الصحة الجنسية.
وبسبب النمط الصحي الخاطئ الذي يتبعه المصابون بالسمنة، فإنهم قد لا يستطيعون خسارة الوزن الزائد بالطرق التقليدية،
سواء عن طريق ممارسة الرياضة أو الالتزام بنظام غذائي معين، إذ إن ذلك قد يستغرق منهم وقتًا طويلًا يصل إلى العديد من السنوات،
وربما لن يحصلوا بعد ذلك على النتائج المرجوّة. إن عملية تكميم المعدة بالمنظار باتت هي الحل المثالي للتخلص من السمنة المفرطة ومضاعفاتها الخطيرة،

وفي هذه السطور القادمة يوضح لنا الدكتور محمد نصر الشاذلي -استشاري الجراحة العامة والسمنة والمناظير – تفاصيل هذه العملية، ومميزاتها وعيوبها، والأشخاص المرشحين لها، والتعليمات الواجب اتباعها بعد العملية.

 

ما هي عملية تكميم المعدة بالمنظار؟

فكرة تكميم المعدة -أو قص المعدة كما يسمّيها البعض- هي إجراء يستهدف إنقاص الوزن من الجسم عن طريق تقليص حجم المعدة،

إذ إن تقليص حجم المعدة يجعل المريض يشعر بالشبع بسرعة، وبالتالي يتناول كميات قليلة من الطعام،

وهو ما يؤدي إلى تقليل كمية السعرات الحرارية الداخلة إلى الجسم.

ومع مرور الوقت يبدأ الجسم في استهلاك الدهون المخزّنة فيه لإنتاج الطاقة التي يتحرك بها الجسم،

والنتيجة.. يقل وزن المريض بمعدل يصل إلى 50% أو 60% في السنة الأولى من الإجراء،

ويصل إلى 70% أو أكثر خلال السنة الثانية من الإجراء.

وسميت هذه العملية بـ “تكميم المعدة بالمنظار” لأنها تعتمد في إجرائها على المنظار الجراحي المتطور،

كأفضل بديل للجراحة التقليدية التي كانت تتطلب عمل شقٍ جراحي كبير في بطن المريض،

وهو ما كان يترتب عليه زيادة نسبة الإصابة بمضاعفات العملية، مثل الإصابة بالعدوى أو النزيف.

ولكن في حالة الاعتماد على المنظار فإن العملية تتم فقط من خلال عمل بضعة ثقوب صغيرة للغاية في البطن

لإدخال المنظار والأدوات المساعدة، وبالتالي تقل تلك المخاطر التي كانت تحدث أثناء الجراحة المفتوحة.

لمن تُجرى عملية التكميم بالمنظار؟

لا تجرى عملية تكميم المعدة بالمنظار للأشخاص الذين يعانون من السمنة البسيطة أو المتوسطة،

فهي إجراء يستهدف أصحاب السمنة المُفرطة، والذين تتوفر لديهم الشروط الآتية:

  • زيادة مؤشر كتلة الجسم لديهم عن 35 BMI، إذ يشير ذلك إلى إصابتهم بالسمنة المُفرطة، والضرورة الملحّة للتخلص من هذا الوزن الزائد حتى لا يتعرض الجسم لمضاعفات خطيرة قد تصل إلى الوفاة.
  • الإصابة بأمراض مثل السكري وارتفاع ضغط الدم المصاحبة للسمنة.
  • تأثر الصحة الجنسية لدى المريض، سواء بالتسبب في ضعف الرغبة الجنسية، أو ضعف الانتصاب.
  • لمن يعاني من السمنة المفرطة وغير مصابٍ بارتجاع المريء، إذ قد تزيد هذه العملية من خطر الارتجاع (ولكن ذلك يعتمد على تقييم الطبيب المتخصص أولًا وأخيرًا).

فهذه هي أفضل الحالات المُرشحة لعملية تكميم المعدة بالمنظار،

ولكن في بعض الأحيان قد يكون مؤشر كتلة الجسم أقل من 35 BMI ويرغب المريض في الخضوع للعملية لخسارة وزنه الزائد،

وذلك لعدم قدرته على التخلص من هذه الزيادة بالطرق الطبيعية، أو تأثير زيادة الوزن على حالته النفسية،

فحينها ينظر الطبيب إلى حالته ليتمكن من معرفة ما إذا كانت العملية مناسبة له، أم أنه يمكنه الخضوع لإجراء آخر،

مثل بالون المعدة أو كبسولة المعدة المبرمجة الذكية.
. يمكنك التواصل مع عيادات الدكتور محمد نصر شاذلي –افضل دكتور سمنة في القاهره– عبر الأرقام الموضحة على موقعنا الإلكتروني للتشاور حول ما إذا كنت مرشحًا للخضوع لـ عملية تحويل مسار المعدة بالمنظار، أم غيرها من عمليات السمنة المختلفة.

[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column][vc_video link=”https://youtu.be/jVcEv-WFVoE” align=”right” css=”.vc_custom_1671033959117{margin-bottom: 0px !important;padding-bottom: 0px !important;}”][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column][vc_column_text css=”.vc_custom_1696678301602{margin-top: 0px !important;}”]

ما هي مميزات عملية تكميم المعدة بالمنظار؟

تعتبر عملية تكميم المعدة واحدة من أهم عمليات التخلص من السمنة المفرطة، وذلك لما تتضمنه من مميزات متعددة، مثل:

  • انخفاض معدل الإصابة بمضاعفات ما بعد العملية، مثل الإصابة بالعدوى والنزيف، وذلك مقارنة بعملية تكميم المعدة بالجراحة التقليدية.
  • سرعة الاستشفاء بعد العملية، إذ إن الإجراء يتم من خلال ثقوب صغيرة في البطن، وسرعان ما تلتئم هذه الجروح، ويتمكن المريض من العودة إلى حياته الطبيعية في أقرب وقت.
  • سرعة ظهور النتائج، إذ يلاحظ المريض خسارة الوزن بداية من الأسبوع الأولى، ويلاحظ تغيرًا كبيرًا في شكل جسمه ووزنه بعد مرور 3 أشهر، ويفقد قرابة الـ 70% من وزنه الزائد بعد مرور سنتين من الإجراء.
  • لا تجعل المريض يشعر بالجوع بفضل استئصال الجزء الذي يحتوي على هرمون الجوع (الجريلين).
  • ضمان عدم تمدد حجم المعدة مرة أخرى بفضل استئصال الجزء القابل للتمدد (ولكن ذلك يعتمد على خبرة الجراح الذي يجري العملية).
  • يتخلص المريض من الأمراض المصاحبة للسمنة المفرطة، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري وخشونة المفاصل وآلام الظهر، بالإضافة إلى تحسن الصحة الجنسية بصورة كبيرة.
  • لا تترك آثارًا أو ندوبًا جراحية في البطن، إذ تتم عبر شقوق صغيرة لا تظهر بعد العملية، كما أن هناك طريقة حديثة في إجراء العملية تُسمى بـ التكميم البكيني.. وفيها يقوم الطبيب بعمل الثقوب على خط البكيني حتى يضمن عدم ظهورها ولو بنسبة قليلة، وهي الطريقة الأنسب لبعض السيدات.

ويزيد على هذه المميزات ميزة تعد الأهم، وهي عدم تغيير فسيولوجيا الجسم في هذه العملية،

وذلك خلافًا لعملية تحويل المسار التي تعتمد على إلغاء جزء كبيرة من الأمعاء الدقيقة،

وتتسبب في تقليل امتصاص المعادن والفيتامينات.

عيوب العملية :

على الرغم من أن عملية التكميم لها العديد من المميزات التي تجعل الكثير من الناس يقبلون عليها،

إلا إنها أيضًا قد تشتمل على عيوب ومخاطر قد يتعرض لها البعض، وذلك مثل:

  • لا تناسب أصحاب السمنة المفرطة المدمنين لتناول الحلويات والسكريات، فحتى وإن كانت كمية الطعام التي يتناولونها قليلة، فإن الجسم يمتص جميع هذه السكريات ويحولها إلى دهون، وفي هذه الحالة قد يرشح الطبيب إجراء عملية تحويل المسار.
  • إجراء لا يمكن الرجوع فيه، إذ إن هذه العملية تعتمد على استئصال جزء من المعدة، ولا يمكن إعادة هذا الجزء مرة أخرى بعد استئصاله.
  • تمدد المعدة، ولكن هذا العيب لا يحدث إلا إذا لم يستأصل الجزء القابل للتمدد في المعدة، ولهذا فيتوقف حدوث هذا العيب على خبرة الطبيب.
  • لا تناسب المرضى الذين يعانون من ارتجاع المريء.

ويؤكد الدكتور محمد نصر الشاذلي أن الطبيب المتخصص وحده هو القادر على تشخيص الحالة

ومعرفة ما إذا كانت العملية مناسبة للمريض أم أنها قد تسبب له مضاعفات أو أضرار خطيرة.

تعليمات ما بعد العملية :

إن إجراء عملية التكميم وحده ليس هو النهاية، بل هو البداية الحقيقية للتخلص من السمنة المفرطة،

فيجب على المريض أن يلتزم بالتعليمات الآتية بعد الإجراء حتى يضمن أفضل نتيجة لعملية التكميم:

  • الحصول على الراحة الكافية بعد العملية، إذ قد يشعر المريض بالتعب والوهن في الأيام التي تلي العملية.
  • الالتزام بالنظام الغذائي الذي يصفه الطبيب، والذي يتضمن تدرجًا في أنواع الطعام التي يتناولها المريض خلال الفترة الأولى من الإجراء، ويتضمن أيضًا تقليل بعض أنواع الطعام أو الامتناع عنها تمامًا.
  • ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، حتى وإن كانت بسيطة، وذلك مثل المشي يوميًا لمدة 20 دقيقة.
  • شرب المياه والسوائل، وتجنب المياه الغازية تمامًا.
  • الامتناع عن التدخين.

ويظل سعرعملية التكميم في مصر النهائية لا يمكن تحديدها إلا من خلال الاتصال على عيادة الدكتور محمد نصر شاذلي

افضل دكتور جراحه سمنه في مصر عبر الأرقام الموضحة على موقعنا الإلكتروني

وأخيرًا، استشارة الطبيب فورًا حال الشعور بأي أعراض غريبة أو غير متوقعة، فإن ذلك قد يشير إلى

وجود خطأ في الإجراء، أو تعرض المريض لإحدى مضاعفات العملية.